الاخبار

اخبار

الأربعاء، 25 ديسمبر 2013

صور الفلسطينيين المعترفين بعزمهم تفجير سيارة


نشر المتحدث العسكري، صورة جمعة خميس محمد بريكة، فلسطينى الجنسية، ينتمى إلى حركة حماس، وقال إنه بدون إقامة ومعه سيارة بيضاء اللون تحمل لوحات شمال سيناء. وبالتحقيق معه، اعترف باعتزامه تفجيرها بأحد المواقع الأمنية الحيوية بالدولة.

كانت حماس قد حاولت التملص ونفت أن يكون أحد من أفرادها قد تم القبض عليه قبل تفجيره الموقع الأمني.
كما نشر المتحدث العسكرى صورة المدعو أسامة عاشور، وهو أحد أهم ممولى الجماعات الإرهابية بسيناء. .

عبد الرحيم للاخوووووووووووووان ورساله شديدة اللهجه


قال عبد الرحيم على،الخبير فى شئون الحركات الإسلامية، أن جماعة الإخوان انتهت ، قائلاً "الخرفان.. طيروا أنتوا".

قال "عبدالرحيم" فى تغريدة له عبر موقع التواصل الاجتماعى "تويتر" اليوم الأربعاء، بعد إعلان مجلس الوزراء لجماعة الإخوان جماعة إرهابية، جميع الدول العربية الموقعة على اتفاقية مكافحة الإرهاب ملزمة بهذا القرار.
وأضاف، "الخبير فى شئون الحركات الإسلامية" أن من يثبت تورطه، أو انتمائه للجماعة، يتم القبض عليه دون إذن نيابة، تطبيقًا لقانون الطوارئ، ومكافحة الإرهاب، حتى لو تم إلغاء قانون الطوارئ، لا يسرى الرفع عن الجماعات الإرهابية وتعامل بقانون الإرهاب.
وأكد"عبد الرحيم" أن فى حالة إطلاق النار على أى من ينتمى إليها لا يحاسب الفاعل لأنه يكافح الإرهاب، موضحاً أن من حق الدولة مصادرة أموال، وممتلكات أى من أعضائها حسب قانون الإرهاب.

خبرررررررررررررررر عاجل جدا وهام من الداخليه


أكد اللواء هانى عبد اللطيف المتحدث الرسمى لوزارة الداخلية، فى تصريحات خاصة للوفد، أن عمليات الفحص الأولية لموقع الحادث الإرهابى الذي استهدف مديرية أمن الدقهلية،
أكدت أن انتحاريآ كان يستقل سيارة ربع نقل محملة بما يقارب طن من المتفجرات، قام بمهاجمة صدادات التأمين الخاصة بالمديرية من الجانب الأيمن، مما أدى إلى عملية التفجير الهائلة التى أحدثها الانفجار.
وأشار عبد اللطيف إلى أن الأجهزة الأمنية رجحت أن تكون جماعات موالية لحركة حماس وراء الحادث، وهذا ما ستكشف عنه التحقيقات وعمليات التحرى خلال الأيام القادمة، كما أكد المتحدث الرسمى أن أجهزة الأدلة الجنائية وفرق البحث تقوم حاليآ بتحليل عينات الDNAالخاصة بأشلاء الجثة التى عثر عليها فى موقع الحادث ومنها بقايا داخل السيارة الربع نقل، والتى تم قراءة بيانات الشاسيه الخاص بها وتبين أنها مسروقة، كما تقوم أجهزة الأمن الوطنى والأمن العام بتتبع كافة جوانب الجريمة الإرهابية لسرعة تحديد وضبط الجناة.
كما أكد عبد اللطيف أن عمليات الفحص الأولية كشفت أن نوع المتفجرات الخاص بالحادث الإرهابى، من مواد متفجرة الخاصة بالمتفجرات التى تتبناها القاعدة وحماس، حيث إن المتفجرات لم تحدث انتشارا للنيران، مما يؤكد أنها من أنواع المتفجرات الموجود فى قنابل تفريغ الهواء، والتى تؤدى إلى قوة تدميرية وتخترق أى حواجز، دون أن تؤدى إلى اشتعال نيران بموقع التفجير.
كما أشار عبد اللطيف أن الأجهزة الأمنية قامت بعمليات تمشيط فى محيط الحادث والاستماع إلى شهود عيان، وأن إجراءات التحقيق والفحص الخاصة بالمشتبه فيهم، لن يعلن عنها إلا فى وقتها لضمان سرية التحقيق، للتوصل إلى الجناة فى أقرب وقت.
كما نفى عبد اللطيف أن تكون هناك خيانة كما زعمت بعض التصريحات الإعلامية بالموقع الإخبارية ، موضحآ أن رجال الشرطة جميعآ على قلب رجل واحد، وأن قيادات الشرطة تصل الليل بالنهار فى كافة مواقعها وتجتمع باستمرار، لتنفيذ جميع المهام والخطط الأمنية، فى أى وقت، وأن كافة المديريات تقوم بعمليات التأمين، وأن الوزارة تقوم بإعداد خطط يومية لتأمين منشآت الشرطة.

- نبأ عاااااااااااااااجل الان وخطير جدا وشوف اتقبض علي مين بالصور واعترفات خطيره اوعا يفوتك الخبر

ضبط المدعو / جمعة خميس محمد بريكة [ فلسطينى الجنسية - وينتمى إلى حركة حماس ] بدون إقامة ومعه سيارة مرسيدس بيضاء اللون تحمل لوحات شمال سيناء ، وبالتحقيق معه إعترف بإعتزامه تفجيرها بأحد المواقع الأمنية الحيوية بالدوله

 

كااارثة | الزوج الإخوانى يخرج فى مظاهرات عودة «المعزول».. وصاحبه ينفرد بزوجته

الخيانة الزوجية بـ«إشارة رابعة»!..

 الزوج الإخوانى يخرج فى مظاهرات عودة «المعزول».. وصاحبه ينفرد بزوجته.. مارس معها الحب المحرم على فراش صديقه..المتهم كان يرتبط بعلاقة عاطفية مع زوجة القتيل منذ سنوات

كانت عقارب الساعة أشارت إلى الثامنة صباحًا، عندما استقبل محقق "فيتـو" مكالمة هاتفية من أحد مصادره الخاصة في مركز شرطة أوسيم بالجيزة، يخبره فيها بوقوع جريمة قتل غريبة في قرية بشتيل التابعة للمركز.

ولم يفصح المصدر سوى عن معلومات بسيطة عن الحادث أهمها أن القتيل من أنصار جماعة الإخوان واعتاد الخروج في تظاهراتهم خاصة يوم الجمعة، وأن القاتل صديقه كان يستغل خروجه في التظاهرات ليذهب إلى منزله ويمارس الحرام مع زوجته.. وعندما اكتشف القتيل هذا الأمر خاف العشيق من الفضيحة فقتله.. لم يضع المحقق وقتًا وحمل أدواته وأوراقه وانطلق إلى مركز الشرطة، وهناك اكتشف تفاصيل غاية في الإثارة من خلال حديثه مع المتهم وضابط المباحث، ويرويها في السطور التالية:

في اعترافاته أمام المحقق قال المتهم الأول "عمرو": "ربطت بينى وبين زوجة القتيل علاقة عاطفية قبل سنوات وقبل أن تتزوج وكانت تعمل كوافيرة، غير أن أسرتى رفضت ارتباطى بها لسوء سلوكها.. انقطعت علاقتى بها لفترة طويلة، إلى أن فوجئت بصديقى المنتمى لجماعة الإخوان، يخبرنى بأنه سوف يتزوجها.. شجعته على الارتباط بها حتى أكون قريبًا منها وأتردد على منزلها بحجة زيارة صديقى.. تم زواجهما بالفعل، وبعد فترة قصيرة بدأت أتردد على منزلهما بصورة شبه منتظمة.

يضيف: ذات يوم وجدتها بمفردها في المنزل.. استقبلتنى بوجه متجهم وعاتبتنى على أننى قطعت علاقتى بها في السابق.. المهم تحدثنا كثيرا في ذلك اليوم وسامحتنى ولعب الشيطان لعبته ومارست معها الحب المحرم على فراش صديقى، ثم تكررت اللقاءات الآثمة كلما سنحت الفرصة لذلك".

صمت المتهم قليلا وتنهد بعمق قبل أن يضيف: "لاحظت أن زوج عشيقتى يخرج كل يوم جمعة في مسيرات جماعة الإخوان منذ الصباح ولا يعود إلا بعد العشاء، فشجعته على هذا الأمر وخرجت معه بعض المرات، بل ساعدته في حشد الأشخاص للمشاركة في التظاهرات مقابل المال، وكان هدفى هو أن يطمئن إليّ أكثر، وتزداد ثقته في أننى لا يمكن أن أخونه.. وكنت أستغل فرصة خروجه للتظاهرات وأذهب إلى زوجته لأقضى معها اليوم كاملا نعيش خلاله كأننا زوجين.. مع الوقت بدأ الجيران يلاحظون كثرة ترددى على المنزل في غياب صديقى، فقررت مع عشيقتى أن نبحث عن مكان بديل نلتقى فيه.. اقترحت عليها أن تقنع زوجها بالسماح لها بالعمل مرة أخرى، وبالفعل نجحت في ذلك وأقنعته بافتتاح محل كوافير في المنطقة، وتوليت أنا مهمة البحث عن المحل، واخترته من حجرتين بحيث يمكننا ممارسة الحب الحرام في الحجرة الداخلية".. قاطعه المحقق متسائلا: "ماذا عن الجريمة ولماذا وكيف قتلته؟".

صمت المتهم عمرو قليلا وأجاب: "قبل الحادث بعدة أيام.. فوجئت بصديقى يتحدث معى بكآبة واضحة عن ظروف البلد وسجن الرئيس المعزول محمد مرسي، ومطاردة الإخوان وما سماه محاربة الإسلام من قبل الحكومة الحالية، وبدا في حالة نفسية سيئة وهو يقول إنه لم يعد قادرا على إشباع رغبات زوجته الجنسية بسبب توتره وحالته النفسية السيئة.. هدأت من روعه وأقنعته بتناول المواد المخدرة لتعيد إليه قوته في الفراش، وفى منزله جلست معه نتناول المخدرات والبرشام، ولأنها كانت المرة الأولى له فقد غاب عن الوعى.. انتهزت الفرصة وبدأت في ممارسة الحرام مع عشيقتى على فراش زوجها الغارق في النوم وتكرر هذا الموقف عدة مرات.. يوم الحادث أفاق القتيل وشاهدنى عاريًا وفى وضع مخل مع زوجته.. بدت علامات الذهول عليه، وقبل أن ينطق بكلمة واحدة أطلقت عليه رصاصة من طبنجة كانت بحوزتى، استقرت في صدره وأردته قتيلا في الحال.. أسرعت بإحضار جوال ووضعت الجثة فيه، وحملتها تحت جنح الظلام بمساعدة زوجته، وألقيناها في قطعة أرض فضاء وأخفيناها ببعض القمامة.. طلبت من عشيقتى أن تسرع بإخطار رجال المباحث عن اختفاء زوجها، وأنها تشك في قيام أحد خصوم الإخوان بقتله.. كانت خائفة في البداية، ولكننى شجعتها حتى ذهبت إلى قسم شرطة أوسيم، وهناك رفض الضباط تحرير المحضر لعدم مرور 48 ساعة على اختفاء الزوج.. في اليوم التالى تم اكتشاف الجثة واستدعت الشرطة زوجة المجنى عليه، وأثناء التحقيق معها انهارت واعترفت بكل شيء، وألقى القبض عليّ".

طلب محقق "فيتــو" مقابلة الزوجة المتهمة "منى" للاستماع إلى أقوالها في القضية، غير أنها رفضت بإصرار شديد وقالت إنها ذكرت كل شيء في محضر الشرطة، فانتقل المحقق إلى المقدم عصام نبيل، رئيس مباحث مركز أوسيم وسألته عن ملابسات الجريمة واعترافات الزوجة فقال: "تلقينا بلاغًا بعثور الأهالي في قرية بشتيل على جثة لرجل داخل جوال.. انتقلنا إلى مكان الحادث وتبين من المعاينة أن الجثة لموظف يدعى "أحمد" وكانت موثوقة القدمين وبها طلق ناري بالصدر.. وقبل العثور على الجثة كانت زوجة المجنى عليه قد حضرت للإبلاغ عن تغيبه، فاستدعيناها للتعرف على الجثة، قبل عرض الجثة عليها فوجئنا بها تقول إنها جثة زوجها المتغيب رغم أنها لم تشاهدها.. بالطبع حامت الشكوك حولها، خاصة بعد أن اتهمت "قهوجيًا" بقتله بسبب خلافات في الآراء السياسية بينهما.. حيث إن زوجها من أنصار الإخوان، والقهوجى المتهم من أنصار خارطة الطريق، وبدت روايتها متضاربة بشكل واضح.. أعدنا التحقيق معها أكثر من مرة إلى أن انهارت واعترفت بتفاصيل الجريمة.. وقالت: "ربطت بينى وبين المتهم "عمرو" علاقة آثمة منذ فترة، وكان يستغل خروج زوجى في تظاهرات الإخوان ويحضر لنمارس الحرام معا، ثم اشترك زوجى وعشيقى في حشد الشباب في تلك التظاهرات حتى توطدت العلاقة بينهما إلى حد بعيد.. وفى يوم الحادث جاء عشيقى وقضى السهرة مع زوجى وتعاطى الاثنان المخدرات كالعادة حتى نام المجنى عليه، وبدأت أمارس الحرام مع عشيقى، وفجأة استيقظ زوجى وشاهدنا في وضع مخل.. وفى أقل من دقيقة أفقت على القتل.. وقعت في حيرة من أمرى ولكنى وجدت نفسى مضطرة لمشاركة عشيقى في التخلص من الجثة، ومحاولة إلصاق التهمة بجارنا القهوجى"..

رئيس المباحث أضاف أنه وقوة من رجال الشرطة تمكنوا من إلقاء القبض على المتهم الثانى وتمت مواجهته بأقوال شريكته، فاعترف هو الآخر وقدم السلاح المستخدم في الجريمة، هو عبارة عن طبنجة ماركة "zn" عيار 9 مللى، وعثر معه أيضًا على هاتف المجنى عليه محطمًا، وأحيل المتهمان إلى النيابة العامة التي قررت حبسهما على ذمة التحقيق.

"نقلا عن العدد الورقي"

فيتو